اعتدى طبيب سعودي وسائقه الفلبيني بالضرب المبرح والركل وعض الرقبة على مواطن خمسيني وتركاه ينزف بحالة حرجة في الشارع ولاذا بالفرار.
والقصة كما ترويها مصادر مطلعة لـ"سبق" حدثت بسبب مناوشة بين سيارتين في الشارع العام، تحولت إلى تحد ومطاردة كبيرة، ثم قيام الطبيب وسائقه بإرغام المواطن على التوقف وضربه بوحشية أمام ابنه الصغير ذي الـ9 سنوات؛ ما أدى إلى إدخاله للعناية المركزة في حالة خطرة جداً.
وأفادت المصادر بأن ملابسات الحادث حدثت يوم الأحد الماضي في شارع العليا في الرياض، حيث كان المواطن عائداً لبيته بعد أن أخذ ابنه ذا التسع سنوات من المدرسة، وعند إشارة المرور في أحد الشوارع استعجل الطبيب لتجاوز المواطن فحدثت بينهما مشادة وسباباً وكلمات عصبية معتادة في مثل هذه المواقف.
لكن الطبيب وسائقه صعدا الموقف بمجرد أن أضاءت الإشارة اللون الأخضر، فانطلقا في إثر سيارة المواطن حتى لحقاه بسرعة رغم محاولاته الهرب منهما خوفاً على نفسه وابنه، لكنهما أرغماه على التوقف.
وقام السائق الفلبيني ضخم الجسم بالنزول ومسك المواطن و"تكتيفه" والسماح لكفيله الطبيب بضربه بوحشية في مختلف أنحاء جسمه؛ ما أدى إلى تكسير أسنانه الأمامية، وتعرضه للركل والعض في رقبته ببشاعة وتسببا له بجلطات، ولم يرحما كبر سنه ولا صراخ وبكاء ابنه في السيارة الذي كان يشاهد والده وهو يضرب بهذا الشكل المؤلم.
وهرب الطبيب وسائقه، إلا أن عدداً من المواطنين قاموا بأخذ رقم السيارة وتبليغ الشرطة، ثم حملوا المواطن لمستشفى الشميسي الذي اعتذر عن استقباله لامتلاء غرف العناية المركزة فتم تحويله لأحد المستشفيات الكبيرة، حيث يرقد حالياً في العناية المركزة وحالته خطرة جداً وغير مستقرة، في حين أن المعتدين حران طليقان.
وانتقدت المصادر ما وصفته بـ"التلكؤ" بعض في استدعاء الطبيب وسائقه للإدلاء بأقوالهما واتخاذ الإجراءات الأمنية المعتادة في مثل هذه الحالات.
والقصة كما ترويها مصادر مطلعة لـ"سبق" حدثت بسبب مناوشة بين سيارتين في الشارع العام، تحولت إلى تحد ومطاردة كبيرة، ثم قيام الطبيب وسائقه بإرغام المواطن على التوقف وضربه بوحشية أمام ابنه الصغير ذي الـ9 سنوات؛ ما أدى إلى إدخاله للعناية المركزة في حالة خطرة جداً.
وأفادت المصادر بأن ملابسات الحادث حدثت يوم الأحد الماضي في شارع العليا في الرياض، حيث كان المواطن عائداً لبيته بعد أن أخذ ابنه ذا التسع سنوات من المدرسة، وعند إشارة المرور في أحد الشوارع استعجل الطبيب لتجاوز المواطن فحدثت بينهما مشادة وسباباً وكلمات عصبية معتادة في مثل هذه المواقف.
لكن الطبيب وسائقه صعدا الموقف بمجرد أن أضاءت الإشارة اللون الأخضر، فانطلقا في إثر سيارة المواطن حتى لحقاه بسرعة رغم محاولاته الهرب منهما خوفاً على نفسه وابنه، لكنهما أرغماه على التوقف.
وقام السائق الفلبيني ضخم الجسم بالنزول ومسك المواطن و"تكتيفه" والسماح لكفيله الطبيب بضربه بوحشية في مختلف أنحاء جسمه؛ ما أدى إلى تكسير أسنانه الأمامية، وتعرضه للركل والعض في رقبته ببشاعة وتسببا له بجلطات، ولم يرحما كبر سنه ولا صراخ وبكاء ابنه في السيارة الذي كان يشاهد والده وهو يضرب بهذا الشكل المؤلم.
وهرب الطبيب وسائقه، إلا أن عدداً من المواطنين قاموا بأخذ رقم السيارة وتبليغ الشرطة، ثم حملوا المواطن لمستشفى الشميسي الذي اعتذر عن استقباله لامتلاء غرف العناية المركزة فتم تحويله لأحد المستشفيات الكبيرة، حيث يرقد حالياً في العناية المركزة وحالته خطرة جداً وغير مستقرة، في حين أن المعتدين حران طليقان.
وانتقدت المصادر ما وصفته بـ"التلكؤ" بعض في استدعاء الطبيب وسائقه للإدلاء بأقوالهما واتخاذ الإجراءات الأمنية المعتادة في مثل هذه الحالات.
اذا هذا فعل الطبيب المتعلم المثقف
أجل
ماعلى اللي اقل منه شرهه