معادلة النجاح
مهارة + معرفة = نجاح
، هذه هي معادلة النجاح ، وهذا ما قاله الخبراء والمجربون ،
قال هارلود ميلشرت :
(عش حياتك كل يوم كما لو كنت ستصعد جبلا، وانظر بين الفينة والأخرى إلى القمة حتى لا تنسى هدفك ، ولكن دون تضييع الفرصة لرؤية المناظر الرائعة في كل مرحلة)
ويذكر في هذا قصة ابنة بلغت من العمر 13 عاماً ووضعت هدفها صعود جبال الهملايا ، والوصول إلى قمة إفرست ،
ارفع همتك ، وقوِّ عزيمتك ، عزز أهدافك ، كن أعلى قليلاً مما أنت عليه ، فإنك تستطيع ، يقول الحكماء ، إن كل ناجح ترك سرباً من المثبطين خلفه ، استخدم مهارتك ، وجوهر معرفتك ، وحتما بتوفيق الله ستصل لما تريد ، يقول كونفشيوس :
( إن جوهر المعرفة استخدامها عند اكتسابها)
يجب عليك أن تعرف أن النجاح له خطوات ، وأعظم الفرح هو الإنجاز ؛ لأنه هدف مرحليّ للنجاح، ولك أن تعرف أن 80% من نتائجك تأتي من 20% من أهدافك التي تحاول تحقيقها ، فلا تيأس ، فالطريق مفتوح ، والمنافسة سهلة وطويلة ، إن توقفت فأنت تتأخر ، فتقدم تتقدم ، وطريق الألف ميل يبدأ بخطوة ، قوِّ دوافعك ، واستعن بالله
، زار ذلك الشاب أحد الحكماء الصينيين ، وقال له علمني ما هو النجاح ،
فأجابه :
اسمُ بعواطفك ، تقوى دوافعك ، وتحقق أهدافك ، فطلب الشاب مثالاً ،فقال له انتظرني قليلاً ، وذهب ليأتي بحوض ماء ، وقال له انظر إلى هذا الحوض واقترب منه ، فلما اقترب ، ضغط الحكيم وجه الشاب ، وأدخله داخل الماء ، فظل الشاب قليلاً ، ثم حاول الخروج برفع رأسه برقة ، ثم حاول بقوة ، فتركه الحكيم ، فقال له الشاب مغضباً مالذي فعلت ، فأجابه الحكيم إني عندما أدخلت رأسك بالماء لم تتحرك عواطفك ، فاستمرت ثابتة دوافعك ، وبعد فترة ، رأيت الموت فحاولت الخروج برقة ، لعلي أتركك ، وعندما لم تجد بدّا سوى القوة ، حاولت بقوّة ، فلما حركت عواطفك دوافعك مشيت على خطوات النجاح ووصلت إلى هدفك المنشود وهو الخروج من الحوض فخرجت ،
وما قاله الحكيم هو لب النجاح ، فلا تستحقر نفسك فدوافعك قويّة موجودة ، يقول علماء العقل أن قدرة الإنسان ^79^10 ( عشرة أس تسعة وسبعين )
وهذا يدل أن للإنسان قدرة حفظ وفهم مليون مليون مليون مليون ... إلخ كتاب ، وتقول دراسة أخرى أن قدرة العقل هي (1000000000)لمسافة مئة وخمسين كيلو متر من الأصفار ، فلا تستحقر عقلك وتتعلل بقدرتك ، فإنك تستطيع ، وكلنا نعرف توماس أديسون الذي اخترع عدة اختراعات ، قال علما العقل أنه استخدم 1.5% من عقله ، وبقية الناس تستخدم 1% من عقولهم أو أقل من ذلك ، وقال آخرون أنه استخدم 3% وقالوا 5% وعلى افتراض أنه استخدم 5% فقد أنتج إنتاجاً عظيما.
والسؤال ما لذي يمنعنا من تحقيق هدفنا المنشود؟
إنه الجهد ، وذلك الذي أوقع بنا وبالكثير ، أننا لا نبذل جهدا في تحقيق شيء أبداً ، وهذا هو من أهم أسباب تأخر النهضة ، فلنترك الراحة ، ولنحمل الهم ونبذل الجهد ، لأن من آثر الراحة فاتته الراحة ، ولا فرح لمن لا هم له ،
يقول شكسبير :
(إن المزارع يستطيع الراحة بالنوم على الحجر ، والثري لا يرتاح على الريش )
لأن المزارع يكدح طوال اليوم ، ثم ينام بعد تعب ، والثري لا تعب له فلا راحة، وإن أغلب ناجحيّ العالم نجحوا بعد تعب ، وكفاح ، وشدة ، وبذلوا قصارى جهدهم لتحقيق مايريدون ، ومن فعل السبب فإن الله لا يخيب أمله ، تذكر حفت الجنة
بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات.
ولهذا قال الله تعالى :
(وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماوات والأرض أعدت للمتقين)
وقال لمريم :
( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا)
فإنه - جل وعلا - أمرنا ببذل الجهد وعدم التواكل بل التوكل مع فعل السبب ..
بادر بعملك ، بقوتك التي منحك الله إياها ، وبنظرتك الإيجابية ، ستصل بإذن ربي فلن
يخيب أملك ،
هوارد كارتر
خبير الآثار والتاريخ، يجري دراساته للبحث عن كنز توت عنخ آمون المدفون في مكان ما في أرض مصر..
وبعد الدراسات المكثفة والاطلاع على مئات الأبحاث ، يحدد هوارد مكان الكنز.
عملية التنقيب هذه مكلفة جدا لابد لها من ممول؟!
لقد وجد هوارد ضالته ،وأقنع أحد المهتمين الأثرياء في دعم مشروعه وتمويله ،بدأ فريق عمل هوارد..
وبدأت الفؤوس تدق على المكان الذي حدده،وبعد مضي أيام على حفر هذا المكان..
تبين أنهم في المكان الخطأ؟!
دخل هوارد خيمته وأخذ يعيد حساباته وقياساته ،هذه المرة لابد أن تكون قياساتي دقيقة،عرف هوارد خطأه،وحدد مكان آخر دلت الحسابات على صحته،انتقل العمال إلى الموضع الجديد،وبدأوا الحفر،وبعد أيام؟!
تبين أنهم أيضا في المكان الخطأ؟!
لقد بدأت الشكوك تساور ممول المشروع عن كفاءة وخبرة هوارد في البحث والتنقيب؟!لقد ضيع وقته، وأمواله؟!
في عمل لا طائل من وراءه.طلب هوارد الصبر والتريث من ممول المشروع ،فأعطاه فرصة أخرى ،أعاد هوارد حساباته وقياساته ، وبدأ الحفر ، وبعد العمل الجاد والحفر الدائم المستميت ،تبين أن كل الأماكن التي رسمها لعماله..كانت خاطئة؟!
وهنا يصرخ ممول المشروع:
هيا يا هوارد لنرحل من هنا..
إنك حقا ضيعت وقتي؟! ومالي؟!
وبينما يجهز العمال أنفسهم للرحيل ، أخذ هوارد خريطة الوادي بسرعة ، وبدأ ينظر لها من جديد ،لابد أنه هنا،
سأجري آخر حساباتي لن أيأس ،وبسرعة يرسم هوارد آخر موضع للحفر..ويحدد للعمال الموضع الأخير؟!
يسمع ممول المشروع بأمر هوارد لعماله بالحفر رغم كل المحاولات الفاشلة؟!
فيصرخ بوجه هوارد ويطلب منه الرحيل ،وعدم هدر المزيد من الجهد والمال ،كف عن هذا يا هوارد.. المحاولات كلها فاشلة؟!
سيدي؟! أعطني آخر فرصة ،فرصة واحدة فقط أرجوك؟!
حسنا يا هوارد..
ثم يقول هوارد في هذه اللحظة المبكية:
وما كدنا نضرب معولا واحدا في الأرض؟!
في آخر جهد يائس؟!
حتى حققنا اكتشافافاق أحلامنا بكثير ، إنه كنز توت عنخ آمون.
ويوم سئل توماس أديسون
في محاولته لاختراع المصباح الكهربائي أنه حاول 1000 مرة ولم ينتج شيء ، فأجاب إني تعلمت أن هذه الألف طريقة هي الطريقة الخاطئة ، فليس هناك شيء اسمه فشل ، بل إنه خبرة ، اجعل نظرتك إيجابية ، انظر إلى الناحية الإيجابية من المشكلة أو المسألة ، كن ممن يحل المشكلة لا ممن يتكلم عنها ، كن ممن يقول الحل ممكن وفيه صعوبة لا من يقول الحل صعب وغير ممكن ، رتب أعمالك على الوقت
، يقول براين تريسي :
(إن مجرد كتابة جدول أسبوعي لتنفيذ الأشياء التي يهمك فعلها سوف يزيد من إنتاجك إلى حد 30%)
وبهذا نصل أنك تستطيع النجاح بتقديرك لذاتك وببذل جهدك ، وبالتحقيق لمستقبلك ، وبمحاولتك تتحقيق أهدافك التي ترنوا إليها ، وتذكر دوماً أن الله معك ، وتوكل عليه لا على غيره ، والله –جل وعلا- لايخلق شرّا محضا فلا تيأس ،
وتتهيب صعود الجبال فتعش أبد الدهر بين الحفر.
وأقول بعد تفكر :
( لاتدع أحداً يزاحمك أهدافك )
مهارة + معرفة = نجاح
، هذه هي معادلة النجاح ، وهذا ما قاله الخبراء والمجربون ،
قال هارلود ميلشرت :
(عش حياتك كل يوم كما لو كنت ستصعد جبلا، وانظر بين الفينة والأخرى إلى القمة حتى لا تنسى هدفك ، ولكن دون تضييع الفرصة لرؤية المناظر الرائعة في كل مرحلة)
ويذكر في هذا قصة ابنة بلغت من العمر 13 عاماً ووضعت هدفها صعود جبال الهملايا ، والوصول إلى قمة إفرست ،
ارفع همتك ، وقوِّ عزيمتك ، عزز أهدافك ، كن أعلى قليلاً مما أنت عليه ، فإنك تستطيع ، يقول الحكماء ، إن كل ناجح ترك سرباً من المثبطين خلفه ، استخدم مهارتك ، وجوهر معرفتك ، وحتما بتوفيق الله ستصل لما تريد ، يقول كونفشيوس :
( إن جوهر المعرفة استخدامها عند اكتسابها)
يجب عليك أن تعرف أن النجاح له خطوات ، وأعظم الفرح هو الإنجاز ؛ لأنه هدف مرحليّ للنجاح، ولك أن تعرف أن 80% من نتائجك تأتي من 20% من أهدافك التي تحاول تحقيقها ، فلا تيأس ، فالطريق مفتوح ، والمنافسة سهلة وطويلة ، إن توقفت فأنت تتأخر ، فتقدم تتقدم ، وطريق الألف ميل يبدأ بخطوة ، قوِّ دوافعك ، واستعن بالله
، زار ذلك الشاب أحد الحكماء الصينيين ، وقال له علمني ما هو النجاح ،
فأجابه :
اسمُ بعواطفك ، تقوى دوافعك ، وتحقق أهدافك ، فطلب الشاب مثالاً ،فقال له انتظرني قليلاً ، وذهب ليأتي بحوض ماء ، وقال له انظر إلى هذا الحوض واقترب منه ، فلما اقترب ، ضغط الحكيم وجه الشاب ، وأدخله داخل الماء ، فظل الشاب قليلاً ، ثم حاول الخروج برفع رأسه برقة ، ثم حاول بقوة ، فتركه الحكيم ، فقال له الشاب مغضباً مالذي فعلت ، فأجابه الحكيم إني عندما أدخلت رأسك بالماء لم تتحرك عواطفك ، فاستمرت ثابتة دوافعك ، وبعد فترة ، رأيت الموت فحاولت الخروج برقة ، لعلي أتركك ، وعندما لم تجد بدّا سوى القوة ، حاولت بقوّة ، فلما حركت عواطفك دوافعك مشيت على خطوات النجاح ووصلت إلى هدفك المنشود وهو الخروج من الحوض فخرجت ،
وما قاله الحكيم هو لب النجاح ، فلا تستحقر نفسك فدوافعك قويّة موجودة ، يقول علماء العقل أن قدرة الإنسان ^79^10 ( عشرة أس تسعة وسبعين )
وهذا يدل أن للإنسان قدرة حفظ وفهم مليون مليون مليون مليون ... إلخ كتاب ، وتقول دراسة أخرى أن قدرة العقل هي (1000000000)لمسافة مئة وخمسين كيلو متر من الأصفار ، فلا تستحقر عقلك وتتعلل بقدرتك ، فإنك تستطيع ، وكلنا نعرف توماس أديسون الذي اخترع عدة اختراعات ، قال علما العقل أنه استخدم 1.5% من عقله ، وبقية الناس تستخدم 1% من عقولهم أو أقل من ذلك ، وقال آخرون أنه استخدم 3% وقالوا 5% وعلى افتراض أنه استخدم 5% فقد أنتج إنتاجاً عظيما.
والسؤال ما لذي يمنعنا من تحقيق هدفنا المنشود؟
إنه الجهد ، وذلك الذي أوقع بنا وبالكثير ، أننا لا نبذل جهدا في تحقيق شيء أبداً ، وهذا هو من أهم أسباب تأخر النهضة ، فلنترك الراحة ، ولنحمل الهم ونبذل الجهد ، لأن من آثر الراحة فاتته الراحة ، ولا فرح لمن لا هم له ،
يقول شكسبير :
(إن المزارع يستطيع الراحة بالنوم على الحجر ، والثري لا يرتاح على الريش )
لأن المزارع يكدح طوال اليوم ، ثم ينام بعد تعب ، والثري لا تعب له فلا راحة، وإن أغلب ناجحيّ العالم نجحوا بعد تعب ، وكفاح ، وشدة ، وبذلوا قصارى جهدهم لتحقيق مايريدون ، ومن فعل السبب فإن الله لا يخيب أمله ، تذكر حفت الجنة
بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات.
ولهذا قال الله تعالى :
(وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماوات والأرض أعدت للمتقين)
وقال لمريم :
( وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا)
فإنه - جل وعلا - أمرنا ببذل الجهد وعدم التواكل بل التوكل مع فعل السبب ..
بادر بعملك ، بقوتك التي منحك الله إياها ، وبنظرتك الإيجابية ، ستصل بإذن ربي فلن
يخيب أملك ،
هوارد كارتر
خبير الآثار والتاريخ، يجري دراساته للبحث عن كنز توت عنخ آمون المدفون في مكان ما في أرض مصر..
وبعد الدراسات المكثفة والاطلاع على مئات الأبحاث ، يحدد هوارد مكان الكنز.
عملية التنقيب هذه مكلفة جدا لابد لها من ممول؟!
لقد وجد هوارد ضالته ،وأقنع أحد المهتمين الأثرياء في دعم مشروعه وتمويله ،بدأ فريق عمل هوارد..
وبدأت الفؤوس تدق على المكان الذي حدده،وبعد مضي أيام على حفر هذا المكان..
تبين أنهم في المكان الخطأ؟!
دخل هوارد خيمته وأخذ يعيد حساباته وقياساته ،هذه المرة لابد أن تكون قياساتي دقيقة،عرف هوارد خطأه،وحدد مكان آخر دلت الحسابات على صحته،انتقل العمال إلى الموضع الجديد،وبدأوا الحفر،وبعد أيام؟!
تبين أنهم أيضا في المكان الخطأ؟!
لقد بدأت الشكوك تساور ممول المشروع عن كفاءة وخبرة هوارد في البحث والتنقيب؟!لقد ضيع وقته، وأمواله؟!
في عمل لا طائل من وراءه.طلب هوارد الصبر والتريث من ممول المشروع ،فأعطاه فرصة أخرى ،أعاد هوارد حساباته وقياساته ، وبدأ الحفر ، وبعد العمل الجاد والحفر الدائم المستميت ،تبين أن كل الأماكن التي رسمها لعماله..كانت خاطئة؟!
وهنا يصرخ ممول المشروع:
هيا يا هوارد لنرحل من هنا..
إنك حقا ضيعت وقتي؟! ومالي؟!
وبينما يجهز العمال أنفسهم للرحيل ، أخذ هوارد خريطة الوادي بسرعة ، وبدأ ينظر لها من جديد ،لابد أنه هنا،
سأجري آخر حساباتي لن أيأس ،وبسرعة يرسم هوارد آخر موضع للحفر..ويحدد للعمال الموضع الأخير؟!
يسمع ممول المشروع بأمر هوارد لعماله بالحفر رغم كل المحاولات الفاشلة؟!
فيصرخ بوجه هوارد ويطلب منه الرحيل ،وعدم هدر المزيد من الجهد والمال ،كف عن هذا يا هوارد.. المحاولات كلها فاشلة؟!
سيدي؟! أعطني آخر فرصة ،فرصة واحدة فقط أرجوك؟!
حسنا يا هوارد..
ثم يقول هوارد في هذه اللحظة المبكية:
وما كدنا نضرب معولا واحدا في الأرض؟!
في آخر جهد يائس؟!
حتى حققنا اكتشافافاق أحلامنا بكثير ، إنه كنز توت عنخ آمون.
ويوم سئل توماس أديسون
في محاولته لاختراع المصباح الكهربائي أنه حاول 1000 مرة ولم ينتج شيء ، فأجاب إني تعلمت أن هذه الألف طريقة هي الطريقة الخاطئة ، فليس هناك شيء اسمه فشل ، بل إنه خبرة ، اجعل نظرتك إيجابية ، انظر إلى الناحية الإيجابية من المشكلة أو المسألة ، كن ممن يحل المشكلة لا ممن يتكلم عنها ، كن ممن يقول الحل ممكن وفيه صعوبة لا من يقول الحل صعب وغير ممكن ، رتب أعمالك على الوقت
، يقول براين تريسي :
(إن مجرد كتابة جدول أسبوعي لتنفيذ الأشياء التي يهمك فعلها سوف يزيد من إنتاجك إلى حد 30%)
وبهذا نصل أنك تستطيع النجاح بتقديرك لذاتك وببذل جهدك ، وبالتحقيق لمستقبلك ، وبمحاولتك تتحقيق أهدافك التي ترنوا إليها ، وتذكر دوماً أن الله معك ، وتوكل عليه لا على غيره ، والله –جل وعلا- لايخلق شرّا محضا فلا تيأس ،
وتتهيب صعود الجبال فتعش أبد الدهر بين الحفر.
وأقول بعد تفكر :
( لاتدع أحداً يزاحمك أهدافك )